تعتزم شركة مايكروسوفت إطلاق محرك البحث الجديد Viveri 
هو موقع يقوم قسم الأبحاث في الشركة بالكشف عنه قريباً. ولن تكون الخدمة الجديدة منافسة لخدمة لايف ، و التي تعد خدمة البحث الرئيسية من Microsoft فيما تشير التوقعات لاستخدام Viveri للقيام بتجربة العديد من التقنيات التي قد يتم استخدامها في محرك Live مستقبلاً.
هو موقع يقوم قسم الأبحاث في الشركة بالكشف عنه قريباً. ولن تكون الخدمة الجديدة منافسة لخدمة لايف ، و التي تعد خدمة البحث الرئيسية من Microsoft فيما تشير التوقعات لاستخدام Viveri للقيام بتجربة العديد من التقنيات التي قد يتم استخدامها في محرك Live مستقبلاً.وسيستخدم Viveri كقاعدة أبحاث ودراسة أكثر منه محركاً فعلياً للبحث حيث بين المتحدث باسم الشركة "لا يريد الناس أن تتأثر حياتهم بآخر الأفكار الجنونية ، لذلك جاءت الحاجة إلى Viveri ليقوم من يرغب في تجربة آخر الأفكار من Microsoft في مجال البحث".
وفي سياق أخر كشف تقرير Microsoft الخامس حول أمن وتكنولوجيا المعلومات والذي صدر مؤخرا بأن عدد البرمجيات الضارة والبرامج غير المرغوبة التي تمت إزالتها من أجهزة الكمبيوتر على مستوى العالم قد زادت بمقدار 43% خلال النصف الأول من العام الماضي ، فيما كشف التقرير عن زيادة مضطردة في كل من برمجيات الاختراق (أحصنة طروادة) والثغرات المدمرة ، مما يثبت أن محاولة الربح المادي مازالت الدافع الأساسي وراء هذه الهجمات الإجرامية.
ولفت التقرير لاستمرار نمو الجريمة المنظمة عبر الانترنت ، واستخدامها وسائل أكثر تطورا واحترافية ، وبدا ذلك واضحا من استمرار الزيادة في أعداد برمجيات أحصنة طروادة وبرامج التسلل ، كما أن ظهور بعض الأنماط المحددة من التهديدات انطلاقا من بعض الدول النامية تؤكد أن الهدف الأساسي للمخترقين هو تحقيق مكاسب مادية.
وكشف التقرير تمكن شركة Microsoft والعديد من الشركات الأخرى العاملة في الصناعة من تحقيق خطوات ملموسة وهامة لحماية العملاء من التهديدات والأخطار والبرامج الضارة التي تنتشر على شبكة الانترنت ، كما كشف أن التهديدات والمخاطر التي يواجهها المستخدمون مازالت مستمرة في الظهور وتهدد الجميع.
وفي سياق أخر كشف تقرير Microsoft الخامس حول أمن وتكنولوجيا المعلومات والذي صدر مؤخرا بأن عدد البرمجيات الضارة والبرامج غير المرغوبة التي تمت إزالتها من أجهزة الكمبيوتر على مستوى العالم قد زادت بمقدار 43% خلال النصف الأول من العام الماضي ، فيما كشف التقرير عن زيادة مضطردة في كل من برمجيات الاختراق (أحصنة طروادة) والثغرات المدمرة ، مما يثبت أن محاولة الربح المادي مازالت الدافع الأساسي وراء هذه الهجمات الإجرامية.
ولفت التقرير لاستمرار نمو الجريمة المنظمة عبر الانترنت ، واستخدامها وسائل أكثر تطورا واحترافية ، وبدا ذلك واضحا من استمرار الزيادة في أعداد برمجيات أحصنة طروادة وبرامج التسلل ، كما أن ظهور بعض الأنماط المحددة من التهديدات انطلاقا من بعض الدول النامية تؤكد أن الهدف الأساسي للمخترقين هو تحقيق مكاسب مادية.
وكشف التقرير تمكن شركة Microsoft والعديد من الشركات الأخرى العاملة في الصناعة من تحقيق خطوات ملموسة وهامة لحماية العملاء من التهديدات والأخطار والبرامج الضارة التي تنتشر على شبكة الانترنت ، كما كشف أن التهديدات والمخاطر التي يواجهها المستخدمون مازالت مستمرة في الظهور وتهدد الجميع.
