يعني بصريح العبارة لم اعرف من اين وكيف ابتدي بكلامي للغالي عصام
فرحتي بعودتك الي اهلك كبيرة
وفرحتى للقياك كانت الاكبير لكن على حساب غربتك عن وطنك
فهل انا اناني ام انا محب ومخلص لصديقي لا اعرف
اسمحلي انا اهديك ابيات من شاعر وضعه مثل وضعي
لكنه بشعره عبر عن فرحته بعوده الغائب اما انا فستعنت بكلامته لان شعوري مثل شعورة
فالف الحمد لله على سلامتك
وتقبل مني لطش الابيات
هـــلا برجــعـتك يـا نـور قلـبي و هــــيامه
اليـوم فـرحــي وســع الكــون مـا يكـفـــيه
مـن يـشــوف ضـحـكـتك تحــقـق أحــلامـه
يا هــلا بشــوفة تشــرح القـلب و تشــفيه
هــــلا بـوجـــه تنـوره أحـلى ابتـســـامـة
و عـســى الكــــدر يـا رب دوم يخـــطـــيه
احـــمـد الله على وصــــولك بالســـــلامة
ســلـمـك لـي ربـي مـن الخـــطـا و التـيـه
ترى دمـــع العــاشــق يغـــني عـن كـلامه
مـن زود فـرحــي دمـعــي صـــرت ابـديـه
جــيت وانجــلت عـن القـــلب الغــمـــامة
غـمــامـة تقـطـر الحــزن وبالهـم تســقـيه
ودعـت و اقـفـيت يلفـني شــوق وندامــة
من يوم الســفـر و قلبي يناديني لا تخـليه
ترى طــول الغـــياب اعـمــــاني بظــلامه
تغــربت وسـط الناس ما اشـوف الوجــيه
و قـتها آمــنـت إنك غـاية القلب و مرامه
و إن شـــوفـــك عـن كل النـاس يغــــنيـه
تعـــال و لم الجـــســد و بقــايا حــطـامه
لمــني تـراك بحـــنـانك مـن جـــديد تبـنيه
لا تلـومــني تـرى مــاني نـاقـص مـــلامـه
تعـــال شــق الصــدر وشــوف وش فـيـه
من حـر مـا فـيني لعـنت الفـراق و أيامـه
بالله أوعـدني درب السـفـر لا عـاد تمشيه
شــــعـر
نواف بن يوســف الســعـداني
فرحتي بعودتك الي اهلك كبيرة
وفرحتى للقياك كانت الاكبير لكن على حساب غربتك عن وطنك
فهل انا اناني ام انا محب ومخلص لصديقي لا اعرف
اسمحلي انا اهديك ابيات من شاعر وضعه مثل وضعي
لكنه بشعره عبر عن فرحته بعوده الغائب اما انا فستعنت بكلامته لان شعوري مثل شعورة
فالف الحمد لله على سلامتك
وتقبل مني لطش الابيات
هـــلا برجــعـتك يـا نـور قلـبي و هــــيامه
اليـوم فـرحــي وســع الكــون مـا يكـفـــيه
مـن يـشــوف ضـحـكـتك تحــقـق أحــلامـه
يا هــلا بشــوفة تشــرح القـلب و تشــفيه
هــــلا بـوجـــه تنـوره أحـلى ابتـســـامـة
و عـســى الكــــدر يـا رب دوم يخـــطـــيه
احـــمـد الله على وصــــولك بالســـــلامة
ســلـمـك لـي ربـي مـن الخـــطـا و التـيـه
ترى دمـــع العــاشــق يغـــني عـن كـلامه
مـن زود فـرحــي دمـعــي صـــرت ابـديـه
جــيت وانجــلت عـن القـــلب الغــمـــامة
غـمــامـة تقـطـر الحــزن وبالهـم تســقـيه
ودعـت و اقـفـيت يلفـني شــوق وندامــة
من يوم الســفـر و قلبي يناديني لا تخـليه
ترى طــول الغـــياب اعـمــــاني بظــلامه
تغــربت وسـط الناس ما اشـوف الوجــيه
و قـتها آمــنـت إنك غـاية القلب و مرامه
و إن شـــوفـــك عـن كل النـاس يغــــنيـه
تعـــال و لم الجـــســد و بقــايا حــطـامه
لمــني تـراك بحـــنـانك مـن جـــديد تبـنيه
لا تلـومــني تـرى مــاني نـاقـص مـــلامـه
تعـــال شــق الصــدر وشــوف وش فـيـه
من حـر مـا فـيني لعـنت الفـراق و أيامـه
بالله أوعـدني درب السـفـر لا عـاد تمشيه
شــــعـر
نواف بن يوســف الســعـداني