لاحظ علماء فرنسيون، في تجربة ربما تعد الأولى من نوعها، أن بعض أنواع النمل يهرع لمساعدة رفاقه العالقين في الرمل أو في شرك إذا كانوا ينتمون إلى المستعمرة نفسها.
وبحسب الدراسة، فإن العلماء أوقعوا خمس نملات في شرك بالرمل وانتظروا لمعرفة ماذا سيفعله النمل الآخرون لإنقاذهم. وتبين للعلماء أن النمل الذي ينتمي إلى المستعمرة نفسها أزاح الرمل
المحيط بالنملات الخمس العالقة ثم بدأ بقضم أسلاك النايلون التي كانت مربوطة حولها وتعوق حركتها وتمكن في نهاية المطاف من تحريرها.
كما لاحظ العلماء في جامعة باريس وكلية نورد أند ماونت هوليوك في ماساشوستس أن النمل يساعد فقط أقاربه الذين يعيشون في المستعمرة نفسها ولا ينقذ حتى النمل الذي ينتمي إلى الصنف
نفسه إذا كان يعيش في مستعمرة مجاورة.
وبحسب الدراسة، فإن العلماء أوقعوا خمس نملات في شرك بالرمل وانتظروا لمعرفة ماذا سيفعله النمل الآخرون لإنقاذهم. وتبين للعلماء أن النمل الذي ينتمي إلى المستعمرة نفسها أزاح الرمل
المحيط بالنملات الخمس العالقة ثم بدأ بقضم أسلاك النايلون التي كانت مربوطة حولها وتعوق حركتها وتمكن في نهاية المطاف من تحريرها.
كما لاحظ العلماء في جامعة باريس وكلية نورد أند ماونت هوليوك في ماساشوستس أن النمل يساعد فقط أقاربه الذين يعيشون في المستعمرة نفسها ولا ينقذ حتى النمل الذي ينتمي إلى الصنف
نفسه إذا كان يعيش في مستعمرة مجاورة.