نيودلهي: حقق صبي من مدينة مومباي الهندية رقماً قياسياً في استخدام لعبة فيديو في جهاز "بلايستايشن" طوال أكثر من 40 ساعة، ومن دون توقف.
وأفادت وكالة "برس ترست" الهندية امس الثلاثاء ان شيرانتان باتنايك حطم بنجاح رقماً قياسياً حققه أميركي في العام الماضي عندما أمضى 28 ساعة ودقيقة واحدة في لعب "السرقة الكبرى للسيارات 4".
وقالت مسؤولة من موسوعة غينيس للأرقام القياسية للوكالة إن مغامرة الصبي جرت بحضور مراقبين مستقلين وبوجود حشد كبير من الناس في الشهر الماضي وقد تحقق مسؤولو غينيس شخصياً من إنجازه.
وأوضحت مسؤولة العلاقات العامة في "غينيس" كارولينا تيلين ان "أطول جلسة متواصلة للعب "السرقة الكبرى للسيارات 4" هي 40 ساعة و20 دقيقة، وحامل اللقب شيرانتان باتنايك من الهند، وكان ذلك في مكاتب منتدى للألعاب من 4 إلى 6 أيلول/سبتمبر 2009".
وفي سياق متصل، أنقذت الشرطة الهندية صبياً عمره خمس سنوات ونصف السنة بعد أن قام والده باحتجازه داخل منزله في نيو دلهي لأكثر من شهرين.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إنديا" الهندية ان المفتش أس فيجاياكومار وجد الصبي مختبئاً وراء لوح خشبي في المطبخ، وهو مكان مخصص أساساً لوضع قارورة الغاز.
وقال ناشطون في مجال الدفاع عن حقوق الأطفال ان الصغير يشكو من مشاكل عاطفية بالإضافة إلى آثار لكمات واضحة على وجهه الشاحب.
وذكرت الصحيفة ان الصبي كان في المنزل الذي تقيم فيه عائلة أبيه الكبيرة في مدينة تروستبوران الهندية، وقد احتجزه والده ولم يسمح له بالخروج منذ أكثر من شهرين.
وقال الجيران إن الصبي قال لهم إن الجراح في وجهه كانت نتيجة ضربات كثيرة وجهها إليه والده الذي يعمل لدى أحد المحامين في المحكمة العليا.
وانكشفت محنة الصبي عندما اتصل أحد الجيران بالسلطات المختصة في الأسبوع الماضي وبلغ عن الحادثة فزار الناشطون البيت واستجوبوا الموجودين إلى أن اكتشفوا مكان الصبي.
وأفادت وكالة "برس ترست" الهندية امس الثلاثاء ان شيرانتان باتنايك حطم بنجاح رقماً قياسياً حققه أميركي في العام الماضي عندما أمضى 28 ساعة ودقيقة واحدة في لعب "السرقة الكبرى للسيارات 4".
وقالت مسؤولة من موسوعة غينيس للأرقام القياسية للوكالة إن مغامرة الصبي جرت بحضور مراقبين مستقلين وبوجود حشد كبير من الناس في الشهر الماضي وقد تحقق مسؤولو غينيس شخصياً من إنجازه.
وأوضحت مسؤولة العلاقات العامة في "غينيس" كارولينا تيلين ان "أطول جلسة متواصلة للعب "السرقة الكبرى للسيارات 4" هي 40 ساعة و20 دقيقة، وحامل اللقب شيرانتان باتنايك من الهند، وكان ذلك في مكاتب منتدى للألعاب من 4 إلى 6 أيلول/سبتمبر 2009".
وفي سياق متصل، أنقذت الشرطة الهندية صبياً عمره خمس سنوات ونصف السنة بعد أن قام والده باحتجازه داخل منزله في نيو دلهي لأكثر من شهرين.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إنديا" الهندية ان المفتش أس فيجاياكومار وجد الصبي مختبئاً وراء لوح خشبي في المطبخ، وهو مكان مخصص أساساً لوضع قارورة الغاز.
وقال ناشطون في مجال الدفاع عن حقوق الأطفال ان الصغير يشكو من مشاكل عاطفية بالإضافة إلى آثار لكمات واضحة على وجهه الشاحب.
وذكرت الصحيفة ان الصبي كان في المنزل الذي تقيم فيه عائلة أبيه الكبيرة في مدينة تروستبوران الهندية، وقد احتجزه والده ولم يسمح له بالخروج منذ أكثر من شهرين.
وقال الجيران إن الصبي قال لهم إن الجراح في وجهه كانت نتيجة ضربات كثيرة وجهها إليه والده الذي يعمل لدى أحد المحامين في المحكمة العليا.
وانكشفت محنة الصبي عندما اتصل أحد الجيران بالسلطات المختصة في الأسبوع الماضي وبلغ عن الحادثة فزار الناشطون البيت واستجوبوا الموجودين إلى أن اكتشفوا مكان الصبي.
