كشف تقرير الرصد اليومي لحركة الباخرة «فرانكوب» الذي أصدرته شركة التأمين العالمية «لويدز» على صفحتها على الإنترنت بطلان المزاعم الاسرائيليةالقائلة إن السفينة رست في مرفأ بندر عباس الإيراني،
فضلاً عن أنها لم تعبر ولا مرة قناة السويس.
ويكشف التقرير أن الباخرة المصنّعة عام 2003 والتي ترفع علم دولة أنتيغوا ـ بربودا وتملكها شركة «بارتلز» الألمانية، لم تخرج طوال الأشهر الستة الماضية من البحر الأبيض المتوسط، وبقيت تعمل بين مرافئ إيطاليا واليونان منذ مطلع شهر أيار الماضي حتى السابع عشر من شهر أيلول الماضي حين غادرت الباخرة مرفأ «Glola Tauro» في إيطاليا متوجهة نحو مرفأ دمياط في مصر الذي بلغته في اليوم التالي وأمضت فيه سبعة أيام قبل مغادرتها إلى مرفأ ليماسول في قبرص في 24 أيلول لمدة 14 يوماً ومنه مجدداً في 6 تشرين الأول إلى مرفأ دمياط في مصر الذي غادرته بعد يومين في 8 تشرين الأول إلى بيروت، ثم إلى دمياط تكراراً في 12 تشرين الأول لتعود إلى مرفأ بيروت في اليوم التالي لتمضي فيه خمسة أيام قبل أن تكرر زيارتها إلى مرفأ دمياط في 17 تشرين الأول لتمضي فيه 38 ساعة وتغادر بعد ذلك إلى مرفأ بيروت الذي أمضت فيه 8 ساعات فقط وتغادره في 20 تشرين الأول مجدداً نحو مرفأ دمياط الذي وصلته بعد ثلاثة أيام في 23 تشرين الأول وبقيت خارجه لمدة يومين قبل دخول حوض المرفأ الذي أمضت فيه مدة 44 ساعة قبل أن تغادره في 25 تشرين الأول نحو مرفأ ليماسول الذي بقيت خارجه يوماً واحداً قبل ان تدخل حوض المرفأ القبرصي لمدة يوم واحد ثم تغادره في 27 تشرين الأول.
ويكشف التقرير عملياً أن الباخرة «فرانكوب» رست في مرفأ ليماسول مرتين فقط: الأولى بعد انتقالها من العمل على خط إيطاليا ـ اليونان، والثانية هي الأخيرة قبل توقيفها. أما في مرفأ دمياط فقد رست الباخرة خمسة أيام ولأيام عديدة في كل مرة. في حين أنها رست في مرفأ بيروت ثلاث مرات فقط ولساعات معدودة في كل مرة.
فضلاً عن أنها لم تعبر ولا مرة قناة السويس.
ويكشف التقرير أن الباخرة المصنّعة عام 2003 والتي ترفع علم دولة أنتيغوا ـ بربودا وتملكها شركة «بارتلز» الألمانية، لم تخرج طوال الأشهر الستة الماضية من البحر الأبيض المتوسط، وبقيت تعمل بين مرافئ إيطاليا واليونان منذ مطلع شهر أيار الماضي حتى السابع عشر من شهر أيلول الماضي حين غادرت الباخرة مرفأ «Glola Tauro» في إيطاليا متوجهة نحو مرفأ دمياط في مصر الذي بلغته في اليوم التالي وأمضت فيه سبعة أيام قبل مغادرتها إلى مرفأ ليماسول في قبرص في 24 أيلول لمدة 14 يوماً ومنه مجدداً في 6 تشرين الأول إلى مرفأ دمياط في مصر الذي غادرته بعد يومين في 8 تشرين الأول إلى بيروت، ثم إلى دمياط تكراراً في 12 تشرين الأول لتعود إلى مرفأ بيروت في اليوم التالي لتمضي فيه خمسة أيام قبل أن تكرر زيارتها إلى مرفأ دمياط في 17 تشرين الأول لتمضي فيه 38 ساعة وتغادر بعد ذلك إلى مرفأ بيروت الذي أمضت فيه 8 ساعات فقط وتغادره في 20 تشرين الأول مجدداً نحو مرفأ دمياط الذي وصلته بعد ثلاثة أيام في 23 تشرين الأول وبقيت خارجه لمدة يومين قبل دخول حوض المرفأ الذي أمضت فيه مدة 44 ساعة قبل أن تغادره في 25 تشرين الأول نحو مرفأ ليماسول الذي بقيت خارجه يوماً واحداً قبل ان تدخل حوض المرفأ القبرصي لمدة يوم واحد ثم تغادره في 27 تشرين الأول.
ويكشف التقرير عملياً أن الباخرة «فرانكوب» رست في مرفأ ليماسول مرتين فقط: الأولى بعد انتقالها من العمل على خط إيطاليا ـ اليونان، والثانية هي الأخيرة قبل توقيفها. أما في مرفأ دمياط فقد رست الباخرة خمسة أيام ولأيام عديدة في كل مرة. في حين أنها رست في مرفأ بيروت ثلاث مرات فقط ولساعات معدودة في كل مرة.