كشف الشيخ عبد المجيد الزنداني – رئيس جامعة الإيمان " عن معالجة 25 حالة مرضية بالإيدز 9 حالات منها شفيت نهائياً فيما البقية انخفض الفيروس في أجسامهم انخفاضا شديدا ولم يصل إلى درجة الشفاء النهائي. بالإضافة إلى تجربة العلاج على أطفال وهم أجنة في بطون أمهاتهم مصابين بالمرض وخرجوا وقد برءوا مؤكداً عن توثيق تلك الحالات وعلاجها لديهم .مشيراً الى ان مختبرات المارينز الامريكي اكدت صحة العلاج.
وقال الزنداني في محاضرته التي ألقاها مساء أمس على هامش المعرض الطبي الأول بالعاصمة صنعاء " تحت شعار "علاج الايدز بين انجاز اليمن ومراكز الأبحاث العلمية الدولية " أن الدواء المكتشف تناوله بعض المرضى المصابون بالايدز ممن استعملوا الأدوية الثلاثية وأتى بنتائج ايجابية سريعة , مستدلاً على ذلك " بقوله :أن فتاة فرنسية أصيبت بالايدز وكانت تتناول الدواء الثلاثي وعندما أتتهم واستخدمت العلاج لوحظ شفاءها في أقل من شهر , مضيفاً : لازلنا في أبحاثنا ودراساتنا وان شاء الله مع مرور الأيام تسمعون نتائج طيبة .
وأكد رئيس جامعة الإيمان في محاضرته " القضاء على الإيدز هل يأتي من اليمن؟ " على وجود شركات أدوية عربية وإسلامية وأجنبية تتواصل معهم, نافياً بذات الوقت: أن تكون منظمة الصحة العالمية قد تواصلت معهم, مبدياً تخوفه من أن المعلومات حول العلاج أن يتم أخذها في حالة وقدمها للحصول على براءة الاختراع.. قائلاً: أن الحصول على براءة الاختراع قد تصل إلى سنة ونصف لكن خلال هذه الفترة قد تأتي شركات تعلن اكتشافها للدواء من ذات المكان ". مشيراً إلى أن الأبحاث العلمية التي قدموها قد تم إجراء التجارب عليها في المعامل وذلك كخطوات أولية ضمن بروتوكول البحث العلمي , حيث تم الإجراء الأول في جامعة الملك عبد العزيز بالسعودية فيما تم الإجراء الثاني كتجربة على الحيوانات في مستشفى جامعة العلوم والتكنولوجيا وكانت نتيجة السمية (صفر) وليس له أي آثار جانبيه.
وكشف الشيخ الزنداني " عن سعي جامعة الإيمان لإقامة ( المستشفى الشامل) يعالج بالطب الحديث والنبوي والصيني والعربي , وذلك في حال وأن وفقوا بدواء الإيدز , مشيراً إلى وجود مركز في ذات الجامعة متخصصا في أبحاث الطب النبوي , بالإضافة إلى منهج عن الطب الوقائي يتم تدريسه في الجامعة , داعياً طلاب الطب إلى التوجه إلى ميادين الطب الوقائي للاستفادة من هذا المجال حسب قوله.
وأبدى" استعداده لمعالجة الحالات المرضية المصابة بالايدز في اليمن مجاناً, مخاطباً الحضور " إن تشكل لجنة لتذهب إلى وزارة الصحة لتؤكد لهم حقيقة علاجه للايدز , موضحاً " أن تقرير فريق الطبي الأول قدم لرئيس الجمهورية وأثنى عليه وأمر وزير الصحة أن يهتم بذلك .. واكتفى بقوله إن وزارة الصحة " وعدت". كما أكد الزنداني " على علاجه لشخص مصاب بالايدز من ليبيا حيث كان لديه 20 ألف فيروس واستمر قرابة 3 أشهر يتم علاجه فتراجع إلى 20 فيروس, ولأنه عاد إلى بلدته وبسبب تعثر السياسات بين ليبيا واليمن تعثر عودته لاستكمال علاجه .
وحول المخاطر التي ستواجهه نتيجة ذلك وتستهدفه من مافيا الأدوية حسب قوله :أشار إلى انه تعرض إلى محاولة اغتيال قبل 25 عام من قبل شخص أطلق عليه النار إلا أن رشاشه توقف , مضيفاً: أن هذا البحث ليس سراً لدي وحدي فهناك فريق الإعجاز في اليمن والسعودية ومصر , وهذا السر تعرفه مجموعة الإعجاز إذا استهدفت فيعرفونه.
وأوضح رئيس جامعة الإيمان " على وجود أبحاث لديهم في المراحل الأولى لمرضى السرطان واعتبرها مشجعه, مضيفاً : لدينا حزمة من الأدوية لحزمة من الأمراض لكنا اخترنا الايدز كقمة الأمراض وإذا ما انتهينا منها سنفتح المجال للأمراض الأخرى .. ولدينا قائمة تسر للرجال والنساء حسب قوله
وقال الزنداني في محاضرته التي ألقاها مساء أمس على هامش المعرض الطبي الأول بالعاصمة صنعاء " تحت شعار "علاج الايدز بين انجاز اليمن ومراكز الأبحاث العلمية الدولية " أن الدواء المكتشف تناوله بعض المرضى المصابون بالايدز ممن استعملوا الأدوية الثلاثية وأتى بنتائج ايجابية سريعة , مستدلاً على ذلك " بقوله :أن فتاة فرنسية أصيبت بالايدز وكانت تتناول الدواء الثلاثي وعندما أتتهم واستخدمت العلاج لوحظ شفاءها في أقل من شهر , مضيفاً : لازلنا في أبحاثنا ودراساتنا وان شاء الله مع مرور الأيام تسمعون نتائج طيبة .
وأكد رئيس جامعة الإيمان في محاضرته " القضاء على الإيدز هل يأتي من اليمن؟ " على وجود شركات أدوية عربية وإسلامية وأجنبية تتواصل معهم, نافياً بذات الوقت: أن تكون منظمة الصحة العالمية قد تواصلت معهم, مبدياً تخوفه من أن المعلومات حول العلاج أن يتم أخذها في حالة وقدمها للحصول على براءة الاختراع.. قائلاً: أن الحصول على براءة الاختراع قد تصل إلى سنة ونصف لكن خلال هذه الفترة قد تأتي شركات تعلن اكتشافها للدواء من ذات المكان ". مشيراً إلى أن الأبحاث العلمية التي قدموها قد تم إجراء التجارب عليها في المعامل وذلك كخطوات أولية ضمن بروتوكول البحث العلمي , حيث تم الإجراء الأول في جامعة الملك عبد العزيز بالسعودية فيما تم الإجراء الثاني كتجربة على الحيوانات في مستشفى جامعة العلوم والتكنولوجيا وكانت نتيجة السمية (صفر) وليس له أي آثار جانبيه.
وكشف الشيخ الزنداني " عن سعي جامعة الإيمان لإقامة ( المستشفى الشامل) يعالج بالطب الحديث والنبوي والصيني والعربي , وذلك في حال وأن وفقوا بدواء الإيدز , مشيراً إلى وجود مركز في ذات الجامعة متخصصا في أبحاث الطب النبوي , بالإضافة إلى منهج عن الطب الوقائي يتم تدريسه في الجامعة , داعياً طلاب الطب إلى التوجه إلى ميادين الطب الوقائي للاستفادة من هذا المجال حسب قوله.
وأبدى" استعداده لمعالجة الحالات المرضية المصابة بالايدز في اليمن مجاناً, مخاطباً الحضور " إن تشكل لجنة لتذهب إلى وزارة الصحة لتؤكد لهم حقيقة علاجه للايدز , موضحاً " أن تقرير فريق الطبي الأول قدم لرئيس الجمهورية وأثنى عليه وأمر وزير الصحة أن يهتم بذلك .. واكتفى بقوله إن وزارة الصحة " وعدت". كما أكد الزنداني " على علاجه لشخص مصاب بالايدز من ليبيا حيث كان لديه 20 ألف فيروس واستمر قرابة 3 أشهر يتم علاجه فتراجع إلى 20 فيروس, ولأنه عاد إلى بلدته وبسبب تعثر السياسات بين ليبيا واليمن تعثر عودته لاستكمال علاجه .
وحول المخاطر التي ستواجهه نتيجة ذلك وتستهدفه من مافيا الأدوية حسب قوله :أشار إلى انه تعرض إلى محاولة اغتيال قبل 25 عام من قبل شخص أطلق عليه النار إلا أن رشاشه توقف , مضيفاً: أن هذا البحث ليس سراً لدي وحدي فهناك فريق الإعجاز في اليمن والسعودية ومصر , وهذا السر تعرفه مجموعة الإعجاز إذا استهدفت فيعرفونه.
وأوضح رئيس جامعة الإيمان " على وجود أبحاث لديهم في المراحل الأولى لمرضى السرطان واعتبرها مشجعه, مضيفاً : لدينا حزمة من الأدوية لحزمة من الأمراض لكنا اخترنا الايدز كقمة الأمراض وإذا ما انتهينا منها سنفتح المجال للأمراض الأخرى .. ولدينا قائمة تسر للرجال والنساء حسب قوله
