غصن الأمل
أتعلم ...
كم أحن إليك ، وكم أشتاق ..
وكم يأخذني الهوى إليك
ولكن تمنعني أحزان قد نمت بالآفاق ...
أعيش في عالمي الحالم
تسرح بي طيور الأمل
وما أن تصل إلى الأعالي
إلا أن تعود من حيث أتت
لا أعلم لماذا ؟!!
تساؤلات وإجابات لطالما ألمتني .!
كم أحببتك ..
وكم غفوت على دموع كالمطر
هل علمت ؟!
لأجلك وحدك ..
حقاً " أحببتك "
وكم هويت دفئ أحضانك ..
فتريث ولا تلقي علي باللوم ،
ولتتخذ للصبر سبيلا ..؟
فلن تعلم يوماً .. ماذا ستفعل !!؟
حين ترمي بك أمواج العاصفة في صحراء قاحلة
لكي لا تجد من تسند إليه ..؟!
حينها ... حتماً ستضيع ...
كم عشقت الورد الأحمر .. وكم قطفته ..
وكم سقيته حناناً من جنباتي ..
وكم دمعت عليه حباً وشوقا ..
نعم سقيته الماء الدافئ وحين أرتوى
أغرقني بماء مالح ..
ويا ليته أكتفى بذلك وحسب ؟!
ولكن هل يفيد التمني ..!!
كم نشدت سفينة الحلم
أن تغادر بحر الألم
لترسى في ميناء الأمل ..
وما أن تكاد تصل ،حتى تردعها الأمواج
قاذفة بها لشاطئ الحزن .!؟
تساؤلات مريرة ..
إجابات حزينة ..
أفكار مشتتة ..
آلام ..
آهااات ..
دموع ..
ألقت بي في وادي سحيق
لا يعرف أين السبيل ؟
وربما يعلم ولكنه يخشى الخروج ..!!
تلك هي خلجات نفسي
التي منعتني أن أصل إلى حلمك البراق!!
ولكن ....
سأتشبث بحبل الصبر
منقادة للوصول إلى تلك القمة الجميلة
التي طالما حَلِمتَ بوصولي لها..
........
تمتعها بعلو الهمة
جعل لي شدة وحزم ..
ويوماً ما سأرتقي بالوصول إلى القمم
عندها
سأقطف زهوراً حسناء
وأتغنى بروضةٍ غناء
ولتصبح زهوري بيضاء ..
لأجعل للحلم يوماً طعم حلاوة الحقيقة
ولأرى السعادة التي حلمت بها ساعة
على شفاه من أحبوني !؟
ليعلموا كم أحبهم ولن أرخص ثمن حبهم بثمنٍ بخس
ولكن للألم دوره ..
وبرغمه لن أبالي بمن أحببت !؟
فـهـذا ما علمتنيه الحيــاة ...
أتعلم ...
كم أحن إليك ، وكم أشتاق ..
وكم يأخذني الهوى إليك
ولكن تمنعني أحزان قد نمت بالآفاق ...
أعيش في عالمي الحالم
تسرح بي طيور الأمل
وما أن تصل إلى الأعالي
إلا أن تعود من حيث أتت
لا أعلم لماذا ؟!!
تساؤلات وإجابات لطالما ألمتني .!
كم أحببتك ..
وكم غفوت على دموع كالمطر
هل علمت ؟!
لأجلك وحدك ..
حقاً " أحببتك "
وكم هويت دفئ أحضانك ..
فتريث ولا تلقي علي باللوم ،
ولتتخذ للصبر سبيلا ..؟
فلن تعلم يوماً .. ماذا ستفعل !!؟
حين ترمي بك أمواج العاصفة في صحراء قاحلة
لكي لا تجد من تسند إليه ..؟!
حينها ... حتماً ستضيع ...
كم عشقت الورد الأحمر .. وكم قطفته ..
وكم سقيته حناناً من جنباتي ..
وكم دمعت عليه حباً وشوقا ..
نعم سقيته الماء الدافئ وحين أرتوى
أغرقني بماء مالح ..
ويا ليته أكتفى بذلك وحسب ؟!
ولكن هل يفيد التمني ..!!
كم نشدت سفينة الحلم
أن تغادر بحر الألم
لترسى في ميناء الأمل ..
وما أن تكاد تصل ،حتى تردعها الأمواج
قاذفة بها لشاطئ الحزن .!؟
تساؤلات مريرة ..
إجابات حزينة ..
أفكار مشتتة ..
آلام ..
آهااات ..
دموع ..
ألقت بي في وادي سحيق
لا يعرف أين السبيل ؟
وربما يعلم ولكنه يخشى الخروج ..!!
تلك هي خلجات نفسي
التي منعتني أن أصل إلى حلمك البراق!!
ولكن ....
سأتشبث بحبل الصبر
منقادة للوصول إلى تلك القمة الجميلة
التي طالما حَلِمتَ بوصولي لها..
........
تمتعها بعلو الهمة
جعل لي شدة وحزم ..
ويوماً ما سأرتقي بالوصول إلى القمم
عندها
سأقطف زهوراً حسناء
وأتغنى بروضةٍ غناء
ولتصبح زهوري بيضاء ..
لأجعل للحلم يوماً طعم حلاوة الحقيقة
ولأرى السعادة التي حلمت بها ساعة
على شفاه من أحبوني !؟
ليعلموا كم أحبهم ولن أرخص ثمن حبهم بثمنٍ بخس
ولكن للألم دوره ..
وبرغمه لن أبالي بمن أحببت !؟
فـهـذا ما علمتنيه الحيــاة ...