وفقاً للمعلومات المتوافرة فإن الولايات المتحدة تمتلك أو تشغل بين 700-800 قاعدة عسكرية خارج أراضيها,ومنهم من يؤكد أن العدد يصل إلى 1000 قاعدة في العالم،
تقدر مساحتها بـ2202735 هكتاراً، أي إن البنتاغون أكبر مالك للأراضي على وجه الأرض، وهي موزعة في أكثر من 131 بلداً في جميع القارات بدءاً بأميركا اللاتينية وأوروبا وآسيا ومروراً بالشرق الأوسط وآسيا الوسطى واليابان وانتهاء بإفريقيا، إضافة إلى قواعد بحرية في جميع المحيطات والبحار.
وباختصار فإن القواعد والجيوش الأميركية تنتشر في المياه واليابسة والجو وحتى الفضاء في أربع جهات الكوكب.
وحسب المعطيات يتواجد 80000 جندي أميركي في إفريقيا و97000 في آسيا عدا الشرق الأوسط وآسيا الوسطى ولا يزال يتواجد في أوروبا 116000 عسكري أميركي، وتجاوزت تكاليف استثمار هذه الشبكة العالمية من القواعد داخل وخارج الولايات المتحدة 640 مليار دولار عام 2008.
وبحسب مصادر مطلعة فإن الولايات المتحدة تعمل لتوسيع قواعدها الحالية وبناء قواعد جديدة بدءاً من أميركا اللاتينية ومروراً ببولونيا وجمهورية التشيك وفي منطقة الخليج العربي وآسيا الوسطى وصولاً إلى استراليا وتنتشر هذه القواعد وفقاً لتموضع الثروات الاستراتيجية (مواد خام، طاقة) ولكن مقاومة تواجدها وانتشارها مستمرة .
أيضاً في جميع البلدان وهي تتطور وتقودها منظمات سلمية مناوئة للحروب، وبدأت تأخذ طابعاً شعبياً متزايداً سواء في أميركا الجنوبية أم اليابان وكذلك في أوروبا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى
تقدر مساحتها بـ2202735 هكتاراً، أي إن البنتاغون أكبر مالك للأراضي على وجه الأرض، وهي موزعة في أكثر من 131 بلداً في جميع القارات بدءاً بأميركا اللاتينية وأوروبا وآسيا ومروراً بالشرق الأوسط وآسيا الوسطى واليابان وانتهاء بإفريقيا، إضافة إلى قواعد بحرية في جميع المحيطات والبحار.
وباختصار فإن القواعد والجيوش الأميركية تنتشر في المياه واليابسة والجو وحتى الفضاء في أربع جهات الكوكب.
وحسب المعطيات يتواجد 80000 جندي أميركي في إفريقيا و97000 في آسيا عدا الشرق الأوسط وآسيا الوسطى ولا يزال يتواجد في أوروبا 116000 عسكري أميركي، وتجاوزت تكاليف استثمار هذه الشبكة العالمية من القواعد داخل وخارج الولايات المتحدة 640 مليار دولار عام 2008.
وبحسب مصادر مطلعة فإن الولايات المتحدة تعمل لتوسيع قواعدها الحالية وبناء قواعد جديدة بدءاً من أميركا اللاتينية ومروراً ببولونيا وجمهورية التشيك وفي منطقة الخليج العربي وآسيا الوسطى وصولاً إلى استراليا وتنتشر هذه القواعد وفقاً لتموضع الثروات الاستراتيجية (مواد خام، طاقة) ولكن مقاومة تواجدها وانتشارها مستمرة .
أيضاً في جميع البلدان وهي تتطور وتقودها منظمات سلمية مناوئة للحروب، وبدأت تأخذ طابعاً شعبياً متزايداً سواء في أميركا الجنوبية أم اليابان وكذلك في أوروبا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى