يقول أنا جهاد صابر سوري أعمل محاسباً في إحدى الشركات في لبنان شعرت بتعب ووهن بسيط لم أتعاط كثيراً مع الموضوع وكنت قد قررت زيارة أهلي في سورية وفي الهجرة والجوازات تم
تزويدي بتصريح صحي مدون عليه تعليمات وأرقام هواتف والقسم السفلي فيه أرقام الطوارئ، تبين أنه إذا ظهرت أعراض ارتفاع حرارة أو وهن وتعب وألم في البلعوم..
يجب الاتصال بالرقم المدون عندما وصلت إلى البيت، كنا مسبقاً قد تزودنا بمعلومات بالتخفيف من العناق والتقبيل وبعد يومين بدأت الأعراض تظهر بشكل جلي فاتصلت بالرقم المدون على التصريح
الصحي فتم توجيه الفريق الطبي في ريف دمشق لكوني أقطن فيها زاروني في المنزل وتم تحويلي إلى مشفى داريا الوطني حيث تم أخذ مسحة بلعومية..
وتم إجراء التحليل فظهرت نتيجة التحليل إيجابية وفور ظهور النتيجة زارنا فريق طبي والتقى أهلي في البيت كافة وزودوهم بمعلومات وقائية حتى أن أختي الحامل في الشهر الثاني أعلموها أن
لاشيء يستدعي الهلع، عليها فقط اتباع أساليب الوقاية وتم توزيع الكمامات على الجميع وقد قرر الأطباء عدم مكوثي في المشفى وإنما متابعة العلاج في المنزل إلا أنني كنت صريحاً على ألا أبالغ
في مخالطتهم وكنا جميعاً نستخدم الكمامات ونتبع أساليب الوقاية الشخصية من نظافة وتهوية وحتى الآن لم تظهر أعراض المرض على أي شخص من أفراد أسرتي.
وقد أكد لي الطبيب أنه بإمكاني العودة إلى عملي بعد شفائي التام.
جدير بالذكر أن عدد الحالات التي سجلت حتى الآن بلغت 22 إصابة جميعهم تماثلوا للشفاء.
تزويدي بتصريح صحي مدون عليه تعليمات وأرقام هواتف والقسم السفلي فيه أرقام الطوارئ، تبين أنه إذا ظهرت أعراض ارتفاع حرارة أو وهن وتعب وألم في البلعوم..
يجب الاتصال بالرقم المدون عندما وصلت إلى البيت، كنا مسبقاً قد تزودنا بمعلومات بالتخفيف من العناق والتقبيل وبعد يومين بدأت الأعراض تظهر بشكل جلي فاتصلت بالرقم المدون على التصريح
الصحي فتم توجيه الفريق الطبي في ريف دمشق لكوني أقطن فيها زاروني في المنزل وتم تحويلي إلى مشفى داريا الوطني حيث تم أخذ مسحة بلعومية..
وتم إجراء التحليل فظهرت نتيجة التحليل إيجابية وفور ظهور النتيجة زارنا فريق طبي والتقى أهلي في البيت كافة وزودوهم بمعلومات وقائية حتى أن أختي الحامل في الشهر الثاني أعلموها أن
لاشيء يستدعي الهلع، عليها فقط اتباع أساليب الوقاية وتم توزيع الكمامات على الجميع وقد قرر الأطباء عدم مكوثي في المشفى وإنما متابعة العلاج في المنزل إلا أنني كنت صريحاً على ألا أبالغ
في مخالطتهم وكنا جميعاً نستخدم الكمامات ونتبع أساليب الوقاية الشخصية من نظافة وتهوية وحتى الآن لم تظهر أعراض المرض على أي شخص من أفراد أسرتي.
وقد أكد لي الطبيب أنه بإمكاني العودة إلى عملي بعد شفائي التام.
جدير بالذكر أن عدد الحالات التي سجلت حتى الآن بلغت 22 إصابة جميعهم تماثلوا للشفاء.